تنبثق فكرة هذا المشروع من رؤية مدارس المطورون إلى دعوة المعلم إلى دوره الرئيس وهو كونه مرب للمتعلمين وموجه للقدرات ومعالج للمشكلات ومفجر للطاقات والاهتمامات فيحمل في داخله معنى الأبوة داخل المدرسة أملا في وصول أمتنا إلى قمة عضمتها مصداقاً للعبارة المشهورة ( وراء كل أمة عظيمة تربية عظيمة ووراء كل تربية عظيمة معلم مرب مخلص ) . ويهدف المشروع إلى تمتين العلاقة بين البيت والمدرسة من جهة وبين المعلم والمتعلم من جهة أخرى .