تُعد فكرة البرامج والمشروعات التربوية من الأمور التي دائما ما ينادي بها التربويون، ويزداد الاهتمام مع تنامي البحث عن بيئة تعليمية تعلّمية جاذبة تُكسب الطلاب قدرات وأساليب في التعامل مع أوعية المعلومات الحديثة ومتطلبات الحياة بطريقة علمية مفيدة تخدم الفرد ذاته وتجعله عضواً فاعلاً في مجتمعه.
من هذا المنطلق حرصنا على تنوع البرامج التي تلائم المعلمين والمتعلمين وتراعي الميول والاهتمامات والفروق الفردية ومواكبة كل جديد داخليا وخارجيا في عصر الانفجار المعرفي والذكاء الاصطناعي.