الطريق إلى سوق العمل
يعتبر الإنسان هو الاستثمار الحقيقي والداعم الاستراتيجي لعمليتي الإنتاج والتطوير، وأنه في حاجة للتعلم والتدرب على مهارات جديدة تعينه على الحياة. وهو ما يؤكده ديننا الحنيف وما ورد في السنة النبوية من الحث على العمل. ومشروع "الطريق إلى سوق العمل" تم تكييفه وفق متطلبات المتعلم (الطالب) وحاجة سوق العمل، ويتخذ التدريب التطبيقي العملي منحى له، ويدعو إلى التحول من التدريس إلى التدريب ومن التعليم إلى التعلم الذي هو سمة العصر